وادي رهيو oued-rhiou


 
الرئيسيةالموقعأحدث الصورالتسجيلدخول
al-nor.org

:الأســـــم
:كلمة السـر
تذكرنــي؟
الموقع المدونه يوتيب وادي رهيو ليفستريم اتصل بنا قريبا قريبا
al-nor.or  


www.oued-rhiou.com


www.oued-rhiou.com 

www.oued-rhiou.com

 

 مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة

معلومات الكاتب - منتديات وادي رهيو
عابر سبيل
عابر سبيل

المراقب العامالمعلومات العامة - منتديات  وادي رهيو
ذكر
عدد المساهمات : 999
تاريخ التسجيل : 08/05/2010
العمر : 53
معلومات وبيانات شخصية - منتديات وادي رهيو







  مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Subscr101/15/2012, 20:23


منتديات وادي رهيومستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها منتديات وادي رهيو



أثارت ردود الأفعال الرسمية التركية إزاء فعاليات الاحتجاجات السياسية السورية، وعلى وجه الخصوص تلك التي حدثت في مثلث جسر الشغور ـ معرة النعمان ـ إدلب، المجاور لتركيا، اهتمام العديد من الخبراء والمراقبين والمحللين المعنيين بالشؤون السورية والتركية والشرق أوسطية: فما هي حقيقة الإدراك التركي لمجريات الحدث السوري. وما هي مصداقية أنقرة إزاء القيام بدور فاعل في المنطقة ؟ وما هو السيناريو المتوقع لموقف أنقرة المحتمل خلال الفترة القادمة؟

النوايا التركية الجديدة:

ماذا قالت التسريبات الأمريكية – الإسرائيلية :

نشر مركز دراسات ستراتفور الاستخباري الأمريكي الوثيق الصلة بدوائر اللوبي الإسرائيلي، ورقة تحليلية سياسية مختصرة، تحدثت بتركيز مفصل عما أطلقت عليه تسمية خيارات تركيا إزاء سوريا، وفي هذا الخصوص يمكن الإشارة إلى النقاط الواردة في الورقة التحليلية على النحو الآتي:

• تنهمك أنقرة حالياً في دراسة عدد من الخيارات السياسية وصولاً إلى تحديد مستوى ملاءمتها وفعاليتها في مساعدة دمشق على تحقيق الاستقرار.
• تقوم جهود أنقرة لجهة إعداد الخيارات، على فرضية احتمالات أن تتصاعد التوترات أكثر فأكثر بما يفوق القدرة المتاحة داخلياً وإقليمياً على احتوائها.
• التوترات الكبيرة خلال الفترة الماضية اتجهت نحو منعطف سلبي بعد انفضاح التورط التركي المباشر في الأزمة السورية وعلى نحو كبير ، فقد شهدت الأيام الأخيرة تصاعدا" كبيرا" بعد أن كان هناك سابقا" قدر من التواصل والتفاهم المشترك على خط أنقرة - ـدمشق، ومن أبرز المعالم الماضية الدالة على ذلك، زيارة المسؤول السوري الرفيع المستوى السابق حسن تركماني إلى أنقرة ، وقيام وفد تركي بزيارة دمشق ـ إضافة إلى المحادثات التلفونية المستمرة التي كانت بين أنقرة ودمشق.
• بالعودة إلى الماضي ، منذ عدة أشهر ، أجرى وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو اتصالاً هاتفياً هاماً مع نظيره السوري الوزير وليد المعلم وتطرق النقاش إلى العديد من الاهتمامات الثنائية المشتركة وعلى وجه الخصوص الجارية في المناطق السورية الشمالية المتاخمة للحدود التركية.

هذا، وإضافة لذلك ، برزت العديد من المواد التحليلية السياسية التي تطرقت لجهة رصد وتحليل الموقف التركي إزاء فعاليات الحدث السوري، باعتباره موقف ينطوي على المزيد من المؤشرات الدالة على احتمالات أن يكون رد الفعل التركي إزاء الحدث السوري هو نقطة البداية العملية للصعود الإقليمي التركي؛ وعلى وجه الخصوص بعد طول غياب عن قضايا المنطقة، فقد ظلت أنقرة على مدى ما يقرب من 90 عاماً أكثر اهتماماً بالانخراط في القضايا الغربية الأوروبية والأمريكية. وليس قضايا المنطقة العربية ـ، الإسلامية - الشرق أوسطية

أما أحد أهم تراجع تركيا عن موقفها السياسي المتزن تجاه سورية ، فقد كان مرده إلى الطلبات الأمريكية والخليجية بضرورة تغيير سياسة تركيا جذريا" تجاه سورية ، بعدما أوهم الحلفاء الجدد أردوغان وغول وطاقم حزب العدالة والتنمية بأن النظام في سورية ساقط لا محالة ، وأنهم يعملون بكل الوسائل وصولا" إلى العسكرية منها إلى إسقاط حكم الدكتور بشار الأسد في سورية ومن ثم حليفيه : حزب الله وإيران ، وقدموا لتركيا سياسة العصا والجزرة ، وإلا فستدفع ثمنا" غاليا" في حال رفض هذا الطلب ، ونبهوا الأتراك بأن البديل في سورية سيكون موال للأتراك والناتو وحتى إسرائيل ، وفي حال قبول الأتراك ذلك فإن الأمريكيين والخليجيين سيدعمون تركيا بكل شيء ، وسيساعدون على إقامة منطقة عازلة سنية على الحدود التركية – السورية معظم سكانها من سنة إدلب وحماة وحمص لتكون سدا" أمام تواجد أبناء الطائفة العلوية الكبير ، السوريين الأصل والموالين حتى الآن لسورية ، الموجودين في مناطق أنطاكية ولواء اسكنرون وهاتاي ومدن أخرى ، مما يوقف أي مطالبة من هؤلاء في المستقبل بالعودة إلى الحضن السوري الأم .

هذا الفخ الذي سقط فيه الأتراك جعلهم يطمئنون إلى حماية مصالحهم الكبيرة مع البديل القادم إلى الحكم في سورية ، لكن ما يقلق الأتراك بقوة الآن هو تماسك الحكم السوري وزيادة شعبيته بشكل أكبر من الفترة التي سبقت بداية الأزمة ، وهم حائرون ومتلكبون الآن بعدما أدركوا أن النظام في سورية لن يسقط نتيجة للعوامل الداخلية والخارجية ، وأن كل الوعود التي حصلوا عليها ستذهب أدراج الرياح ، وسيكونون أكبر الخاسرين في معادلة الصراع هذه .

خيارات أنقرة:

ماذا تقول المعلومات والتسريبات؟
تقول المعلومات والتسريبات، بأن مجموعة من الخبراء يقومون حالياً في تركيا على وضع استراتيجية جديدة للمصالحة مع سورية قبل فوات الأوان وهم يعملون على دراسة ثلاثة من النماذج التي تسعى أنقرة مجددا" لطرحها كمخرج لأزمة الاحتجاجات السياسية السورية، وفي هذا الخصوص نشير إلى هذه النماذج الثلاثة على النحو الآتي:

• النموذج اللبناني : يتضمن القيام بإسقاط النموذج التعددي اللبناني القائم على أساس اعتبارات المحاصصة الطائفية، وذلك على أساس اعتبارات الفرضية القائلة بأن التركيب المجتمعي السوري يتطابق مع التركيب المجتمعي اللبناني، باعتبار أن المجتمعين يمثلان من كافة الجوانب شيئاً واحداً، لجهة وحدة الأصل ووحدة اللغة والثقافة والانتماءات الدينية والطائفية والمذهبية، ولكن، تبين أن النموذج اللبناني يتضمن عند إسقاطه على سوريا المزيد من نقاط الضعف البالغة الخطورة، ويمكن الإشارة لنقاط الضعف هذه كما يلي :
ـ تاريخ تطور الدولة السورية لم يحدث في أي مرحلة من مراحله أن قام على أساس اعتبارات طائفية.
ـ النسيج الاجتماعي السوري لا يستطيع أن يتعايش أو يتقبل أي تقسيمات طائفية.
ـ فرض النموذج الطائفي اللبناني على الحالة السورية ينطوي على المزيد من المخاطر، وذلك لأن هذا النموذج أدخل لبنان في الصراعات والحروب الدامية والتي تم احتواءها بسبب محدودية حجم المجتمع اللبناني. ولكن في حالة سوريا فإن الاحتواء سوف يكون صعباً إن لم يكن مستحيلاً بسبب كبر حجم المجتمع السوري.
وتأسيساً على ذلك، تميل وجهات النظر إلى استبعاد النموذج
الطائفي اللبناني بسبب أنه لا يتناسب مع القوام المجتمعي ـ السياسي السوري. إضافة إلى أن هذا القوام، وبعد التطورات التاريخية الطويلة لم يعد هو يناسب بدوره هذا النموذج.
• النموذج الترتيبي الداخلي : ويتضمن القيام بإجراء تعديلات وعمليات إقصاء واسعة النطاق في أوساط رموز الدولة الحاليين، بما يتيح تغيير صورة ومظهر دمشق، ولكن نقطة ضعف هذا النموذج الخطيرة تتمثل في أن القيام بمثل هذه التعديلات يتطلب توافر الأسباب والمبررات، إضافة إلى أن القيام بالتغييرات بشكل عشوائي ولمجرد التغييرات سوف يؤدي إلى الإضرار وإلحاق الخسائر الفادحة بتماسك قوام الدولة الوطنية، وإفقادها عنصر الثقة والمصداقية الداخلية المتبادلة. الأمر الذي سوف لن يؤدي بدوره سوى إلى المزيد من زعزعة الاستقرار وبوتائر أكثر خطورة.
• النموذج التشاركي : ويتضمن القيام بإفساح المجال أمام مشاركة أطراف المعارضة الرئيسية، والتي لم تعد تتمثل حصراً في جماعة الإخوان المسلمين السورية باعتبارها الفصيل الرئيسي النافذ القوة والنفوذ في أوساط المعارضة،وهذا مارفضته دمشق بالمطلق ، لأن الإخوان إذا قرروا المشاركة. فإن بقية أطراف المعارضة لا تستطيع القيام بأي دور طالما أن وزنها مقارنة بجماعة الإخوان المسلمين ليس كبيرا".
وفي هذا الخصوص، تشير التسريبات إلى أن المشكلة لن تكون في القيام بإفساح المجال لجهة الانفتاح بما يفرد الحيّز الممكن لمشاركة هذه الجماعة، وإنما تتعلق المشكلة بطبيعة جماعة الإخوان المسلمين نفسها. وذلك لأنها تسعى لإنفاذ برنامج سياسي ـ اجتماعي لن يؤدي بالضرورة إلى استقرار سوريا أو استقرار المنطقة. وإنما إلى إثارة المزيد من الصراعات والخلافات الأكثر خطورة في منطقة الشرق الأوسط. وتقول التسريبات بأن الخبراء الأتراك توصلوا إلى ضرورة عدم الضغط على دمشق. لأن المطلوب هو الضغط ، في حال قبول دمشق ذلك ، على جماعة الإخوان المسلمين السورية بحيث تصبح أكثر اعتدالاً ووسطية في توجهاتها. بما يجعل منها حركة إسلامية معتدلة عصرية تطرح برنامج عصري يتناسب مع مستوى تطور سوريا الحضاري وعلى وجه الخصوص التسامح والانفتاح الكامل إزاء الآخرين، أو الاضطرار التركي إلى قبول أطراف إسلامية من داخل سورية ترضى عنها الحكومة والشعب السوري ، وذلك بعد تورط المعارضة الخارجية في الاعتراف بإسرائيل في حال وصولهم إلى السلطة ، وهذا مايرفضه كلا" من الحكومة والشعب السوري بالمطلق ...

إضافة إلى تحليل مركز ستراتفور الاستخباري الأمريكي، فقد برزت العديد من التحليلات الأخرى التي رصدت التغييرات الجديدة التي طرأت على الموقف التركي الرسمي إزاء دمشق، منها تحليل الخبير الدبلوماسي الهندي بهادرا كومار، والذي نشرته صحيفة آسيا تايمز ورصد من خلاله محفزات ضرورة التغيير في محتوى ومضمون الخطاب الرسمي التركي المتعلق بسوريا، هذا بالإضافة إلى بعض التحليلات الإسرائيلية الأخرى، التي ركزت من جهة على التشكيك مجددا" في مصداقية نوايا أنقرة إزاء التعاون مع واشنطن في الضغط على دمشق، وفي نفس الوقت، من الجهة الأخرى، رأت العديد من هذه التحليلات بأن تركيا بعد فوز حزب العدالة والتنمية الإسلامي للمرة الثالثة قد أصبحت في مصاف أعداء واشنطن وإسرائيل والغرب. وبالتالي يجب عدم تصديق الفرضية القائلة بأن أنقرة سوف تتورط من جديد بالتعاون مع واشنطن وإسرائيل في الضغط على دمشق أو حتى طهران!.

 منتديات وادي رهيو
الموضوع الأصلي : مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها   المصدر : منتديات وادي رهيو


توقيع: عابر سبيل
لتصفح افضل واسرع استعمل فايرفوكس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
www.oued-rhiou.com 

www.oued-rhiou.com

مواضيع مماثلة

+
www.oued-rhiou.com 

www.oued-rhiou.com

صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
وادي رهيو oued-rhiou  :: اخبار اليوم :: أخبار المشرق العربي-
www.oued-rhiou.com 

al-nor.org

انتقل الى:  
www.oued-rhiou.com 

al-nor.org
lybia for ever
وكاله أنباء الرابطهleonorenlibiaalgeria-isp
thedailylibyanpostlibyasoslibyancivilwarozyism
mathabaafrique1libya360الفنون القتاليه
za-kaddafilibyantvsupport-libyahator-ra
al-nor.or 

Powered by oued-rhiou.com © Copyright ©2009 - 2011
.. ( مُـنتديَـآتْ وادي رهيو ).. جَـمِـيعْ الّـحُـقـوٍِقْ مَـحّـفـوٍِظـة لـدي.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الإدارة ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)

الساعه بتوقيت الجزائر






*
مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Wo6Cx1NPL5BNmIToمستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Logoمستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Mp3quranمستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  DYpVZlJ8dZ-vQgac
*
مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Images10مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Ech1110مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Alnaha10مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Alhada10مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  41581_125557954150893_2904_q
*
مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Mskfot14

مستقبل العلاقات التركية - السورية بين بداية الأزمة ونهايتها  Mskfot13
إحصائيات منتديات وادي رهيو
أكثر المواضيع مشاهدة
أكثر المواضيع ردود
أخبار المنتدى
عاجل= اخر الاخبار من ليبياسجل دخولك بالصلاة على النبي المصطفىرابط راديو قناة طرابلس لنقل اخبار المقاومة
القذافي ينفي مقتله في كلمة صوتية 20-10-2011انتصار القذافي وانهزام الاحزابأخبار المغرب العربي
رابط راديو قناة طرابلس لنقل اخبار المقاومةهام هامأخبار العالم
القذافي ما زال حيا:الاتفاق الجنوني بينه وبين الناتوصفحه حره لجميع فتاوي الشيوخ المناهضه للثوره الليبيه والفتنهأخبار المشرق العربي
كلمه القذافي ليله 15/16.10.2011:أنا ما زلت بطرابلسالخطوات الاولي مع اللينكس linuxأخبار الخليج العربي
 
أفضل الأعضاء في الأسبوع
أفضل الأعضاء في الشهر
أفضل الأعضاء
همسة براءةعدد مواضيعهالرجل الحرعدد مواضيعهعابر سبيلعدد مواضيعه
رابط ملف العضوعدد مواضيعهعابر سبيلعدد مواضيعهالمدير العامعدد مواضيعه
رابط ملف العضوعدد مواضيعهالفجرعدد مواضيعهالرجل الحرعدد مواضيعه
رابط ملف العضوعدد مواضيعههمسة براءةعدد مواضيعههمسة براءةعدد مواضيعه
رابط ملف العضوعدد مواضيعهسامي الباروديعدد مواضيعهامة اللهعدد مواضيعه
المواضيع الحصرية
فضائح قناة الجزيرة والمؤامرات على الدول العربية(موضوع خطير)
وثائق ويكيليكس الخاصة بالصحراء الغربية
سجل دخولك بالصلاة على النبي المصطفى
صفحه حره لجميع فتاوي الشيوخ المناهضه للثوره الليبيه والفتنه
اخبار المقاومة الليبية عن (الاستخبارات الليبية)موضوع متجدد
انتصار القذافي وانهزام الاحزاب
حقائق وأدلة تكشف ملابسات فبركة مقتل العقيد معمر القذافي
عنوان الموضوع
عنوان الموضوع
عنوان الموضوع
عنوان الموضوع
عنوان الموضوع
©phpBB | انشاء منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع